الواقع الافتراضي يُستخدم في العلاج النفسي والعصبي لمساعدة المرضى على الاسترخاء، مواجهة الصدمات، التغلب على المخاوف، تحسين مهارات التواصل، وإدارة الألم. كما يساهم في تعزيز

نظارات الواقع الافتراضي لم تعد مقتصرة على الترفيه أو الألعاب، بل أصبحت أداة طبية متقدمة تُستخدم في مختلف التخصصات. توفر هذه التكنولوجيا فرصًا حقيقية لتحسين

يمكن استخدام الواقع الافتراضي في علاج أطفال التوحد عبر بيئات افتراضية تفاعلية تساعدهم على تطوير المهارات الاجتماعية، تحسين التركيز، وإدارة العواطف. توفر هذه التقنية بيئة

يُحدث الواقع الافتراضي تحولًا في الطب عبر تطبيقات علاجية وتدريبية متقدمة. يُستخدم في تخفيف الألم، ودعم الأطفال المصابين باضطراب التوحد وفرط الحركة، والتدريب على الفحص

مقدمة قلة التركيز واضطراب فرط الحركة (ADHD) من التحديات التي تؤثر على حياة العديد من الأشخاص، سواء كانوا أطفالًا أو بالغين. تتنوع العلاجات بين تقنيات