الواقع الافتراضي يُستخدم في العلاج النفسي والعصبي لمساعدة المرضى على الاسترخاء، مواجهة الصدمات، التغلب على المخاوف، تحسين مهارات التواصل، وإدارة الألم. كما يساهم في تعزيز
نظارات الواقع الافتراضي لم تعد مقتصرة على الترفيه أو الألعاب، بل أصبحت أداة طبية متقدمة تُستخدم في مختلف التخصصات. توفر هذه التكنولوجيا فرصًا حقيقية لتحسين
يمكن استخدام الواقع الافتراضي في علاج أطفال التوحد عبر بيئات افتراضية تفاعلية تساعدهم على تطوير المهارات الاجتماعية، تحسين التركيز، وإدارة العواطف. توفر هذه التقنية بيئة
مع التقدم السريع في التقنيات الرقمية، أصبحت تقنيات الواقع الافتراضي (VR) والواقع المعزز (AR) ركيزة أساسية للشركات والمؤسسات في السعودية، وباتت جزءًا رئيسيًا من عملية
يشهد الواقع الافتراضي (VR) انتشارًا متزايدًا في السعودية، متجاوزًا الاستخدامات التقليدية ليشمل تطبيقات مبتكرة في التعليم، الطب، السياحة، والصناعة. في هذا المقال، نستعرض كيف تساهم
تتطور تقنيات الواقع الافتراضي (VR) والواقع المعزز (AR) بشكل ملحوظ، مما يثير الاهتمام والفضول حول كيفية تمييزهما وتطبيقهما. يتعامل كل من VR وAR مع عوالم